بعض الكريمات الموضعية مثل تلك المحتوية على الريتينول، قد يساعد استخدامها حول منطقة العين وعلى الوجه في تحسين مرونة الجلد.
استخدام الكولاجين: يتشابه الكولاجين مع الجيلاتين الموجود في الأنسجة الضامة في الحيوانات؛ إذ تُساعد مكملات بيتيدات الكولاجين على زيادة قوّته في البشرة.[٢]
مع مرور الوقت قد تزداد ترهلات الجلد للعديد من العوامل أبرزها الشيخوخة، وهناك العديد من الأسباب الأخرى التي تزيد من هذه المشكلة، للتعرف إلى اسباب ترهل الجسم وعلاجه بطرق وبدائل متعددة، يمكنكم متابعة هذه المقالة.
تلعب العوامل الوراثية والجينات دورًا هامًّا في طريقة تأثر الجلد بالعوامل البيئية والصحية التي تؤثر على الجلد.
• شد الجلد بحقن البلازما الغنية بالصفائح الدموية التي تعزز إنتاج الكولاجين وتصلح الخلايا التالفة والضعيفة في الجلد.
تناول كميات كافية من الخضروات والفواكه: تُعد الخضروات والفواكه مصدرًا غنيًا بالمعادن والفيتامينات التي يحتاجها الجسم، والتي تعد من العناصر المهمة التي يحتاجها الجلد ليحافظ على نضارته.
تبني نظام غذائي صحي نور الإمارات ومتوازن، وتناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن الأساسية لصحة الجلد مما يعزز تجديد خلايا البشرة.
شد الجسم: وهي عملية جراحية لإزالة الجلد الزائد من مناطق مختلفة مثل البطن والأرداف والفخذين.
كما سبق تتعدد اسباب ترهل الجسم وعلاجه أيضًا، ويعتمد العلاج على جودة البشرة، ومدى الترهلات والجلد الزائد، والدهون، ولكن مع تعدد بدائل العلاج بين الطبيعي والجراحي، وغير الجراحي يسمح بمرونة الاختيار بينها، وفي حالة الرغبة في الإمارات معرفة العلاج المناسب، أو لتساؤلات أخرى، يمكنكم التواصل مع مركز د.أحمد مكاوي.
يترهل الجسم النحيف بسبب العوامل الوراثية أو بسبب عدم وجود الكثير من العضلات.
عملية شفط دهون البطن بالجراحة
شد الفخذ الأوسط: إزالة الجلد من الفخذين الداخلي والخارجي.
يمكن أخذ مكملات الكولاجين، وهو كولاجين معالج يشبه الكولاجين الموجود في الأنسجة الضامة، وله تأثير وقائي للوكلاجين في الجلد، ويمكن الحصول عليه من مرق العظام، وهناك بعض العناصر الغذائية التي تزيد من إنتاج الكولاجين، ومنها:
عملية شد الجسم تتخلص من كافة درحات ترهل الجلد، وتظهر النتائج على الفور، وتتم العملية تحت التخدير العام، ويمكن أن تتم العملية لأكثر من منطقة في الجسم، أو منطقة واحدة حسب الحالة الصحية، ويحتاج الجسم بعدها لشهر حتى يتعافى بالكامل وتشفى شقوق الجراحة، كما ينتج عنها آثار جانبية أكثر من الإجراءات غير الجراحية، أو التي تتم بتدخل جراحي أقل، وتشمل ما يلي: